ثلاث مراحل تمر بهم أي شركة والسبب الأول وراء فشل الشركات وخروجها من السوق.
هناك 3 مراحل بتمر بيهم أي شركة، والسبب رقم 1 وراء فشل الشركات وخروجها من السوق.
مرحلة البداية (Startup)
بداية اى شركة، بتبدء وانت مش عارف انت رايح فين وجاى منين، الرؤية بتكون ضبابية بعض الشئ، لسه بتحاول تعافر عشان تبيع المنتج بتاعك، فى احصائية من CB Insights بتوضح ان 97% من الشركات الناشية بتفشل فى بدايتها وتقريباً الـ 20 سبب ليهم علاقة بقلة المبيعات.
انا فاكر اول سنة بيزنس ليا مبيعتش ولا بيعه الا بعد سنة كاملة، حتى فاكر المكالمة بتاعت الموافقه بالتفصيل، كنت طاير من الفرحة، الحمد لله ربنا كرمنا وهنبدء نبيع ودخلنا فى المرحلة اللى بعدها.
مرحلة البقاء (Survival)
وهى المرحلة اللى معظم الشركات فيها، وهى ان الشركة بتبيع بشكل مش منتظم ومفيهوش تحكم والفتره دى طويلة ومعظم الشركات بتعلق فيها ومش بيعرفوا يخروجوا ولو لقدر الله مقدرتش تبيع بشكل يخليك تغطى على الاقل التكاليف حتى لو مش هتكسب فالشركة هتفلس وتقفل.
بالنسبة لينا قعدنا فتره نحاول نبيع بكل الطرق، صرفنا فلوس كتير وجربنا كل طرق واستراتيجيات التسويق اللى نعرفها واللى منعرفهاش، مصاريف كتير ومجهود جبار ومش قادرين نبيع لعملاء جداد، معظم العملاء اللى كنا بنبيع لهم كانوا معارف من طرف العملاء اللى بنشتغل معاهم.
كان فى حاجه ناقصه ومش عارفين ايه هى، قضينا 3 سنين فى البيزنس جربنا كل حاجه ليها علاقة بالتسويق والمبيعات، مفيش استراتيجية مجربنهاش وده وصلنا لاربع حقايق مهمة جداً عن البيع:
1️⃣ البيع نتيجة حتميه للتسويق المستمر
2️⃣ لازم نقدم حل لمشكلة العميل
3️⃣ العميل مش هيشترى من نفسه
4️⃣ البيع محتاج ناس بتعرف تقفل البيعه
وده اللى خلانا نشتغل على تصميم نظام بيع متكامل خلانا نقدر نبيع لاى عدد عملاء وادانا تحكم كامل فى ميزانية التسويق، عارفين بنصرف كام وداخلنا كام
المهم ووصلنا لاهم نقطة اى بيزنس عاوز يوصلها وهو انه عارف بالظبط ازاى يجيب اى عدد عملاء فى اى وقت وعارف تكلفة العميل الواحد كام، بالتالى عارف بالظبط هيصرف كام وهيدخله كام.
والحمد لله ربنا كرمنا ودخلنا فى المرحلة اللى بعدها.
مرحلة النمو (Growth)
ودى المرحلة اللى الشركة فيها بتكون قدرت تأمن مبيعات كفاية وتحقق ارباح تخليها تكبر وتاخد حصه من السوق.
لو قريت لحد هنا فانت عارف انت فى انهى مرحلة، لو معندكش مشكله فى المبيعات فانت تمام ومش محتاج تكمل الكلام اللى جاى، لكن لو بتعانى من مشكلة فى المبيعات وحطاك فى مرحلة من الاتنين الاولانيين فكمل …
المشكلة رقم 1 وراء فشل الشركات هى قلة المبيعات والحل ليها هو ان يكون عندك نظام تسويق تعمله اعلانات يجيبلك عملاء باى عدد انت عاوزه فى اى وقت انت عاوزه!
هتعمل ده ازاى؟
الهدف من كل الانشطة اللى بنعملها ونقدر نخدمكم بيها سواء مجانية او مدفوعة هو اننا نحاول نزق الشركات خطوه لقدام عشان توصل لمرحلة النمو، حتى فى الاستشارات اللى بنعملها دايماً بنسأل العميل سؤال مهم جداً واللى بيعرفنا اذا كان الحل اللى عندنا مناسب ليه وفعلاً محتاجه ولا لأ:
ايه السبب فى انك مش عارف تبيع؟
هل Lack of action or lack of Knowledge؟
وبنبدء ناخد العميل فى رحلة لاكتشاف السبب الحقيقي وراء مشكلة البيع عنده فى الشركة.
مشكلة عدم القيام بالعمل المطلوب Lack of Action
وده معناه ان العميل عنده المعرفة اللى توصل شركته لمرحلة النمو، بس فى سبب مانعه من ده، مكسل بقى او مفيش فلوس او او او، وهنا بنتكلم معاه ونوصل للسبب الحقيقى اللى مخليه مش بياخد اكشن ونشكرة على وقته ونقفل المكالمة على كده.
مشكلة قلة معرفة Lack of Knowledge
طول الوقت المشكلة بتكون قلة معرفة العميل بالخطوات اللى المفروض ياخدها عشان يحل مشكلة البيع ويتحكم فى الفلوس اللى خارجة وداخلة فى البيزنس ولو عاوزين نقول نسبة هتكون 97% من العملاء عندهم المشكلة دى.
فى الحالة التانيه دى بنبدء نعرف العميل بالخدمات اللى بنقدمها واللى اساسها ان يكون عندك نظام تسويق متكامل يديله القدرة على انه يبيع لاى عدد عملاء هو عاوزه ويديله تحكم كامل فى ميزانية التسويق عارف بيصرف كام وداخله كام.
قدامك طريقين تقدر توصل بيهم للنقطة دى
1️⃣ لو معندكش فريق تسويق ممكن نمسك شغل التسويق كله (Done for you)
2️⃣ لو بتعمل شغل التسويق بنفسك هنعلمك ونوفرلك الادوات (Do it yourself)
فى الحالتين هتوصل للهدف بتاعك وهو حل مشكلة المبيعات.
ضاعف مبيعاتك بنفسك خلال 90 يوم! أو من خلالنا:
العنوان:
الإسماعيليه - الشيخ زايد - أرض الجمعيات - بلوك 32 قطعه 21
عنوان المكتب علي خرائط جوجل الإسترشاديه:
https://g.page/ETIHAD_TECH
01000-6868-16
https://www.facebook.com/Union.for.Tech
فى النهاية اشكرك على وقتك وعاوز بس أاكد على حقيقة مهمة جداً وهى انك انت المسئول والمتحكم فى المسار اللى بتمشى فيه، وخليك فاكر ان المبيعات اهم عنصر فى البيزنس وهى السبب رقم 1وراء فشل الشركات وخروجها من السوق.
Comments
Post a Comment